رواية عربية جديدة
شاب في مقتبل العمر، تحوّلت أسعد ليلة في حياته إلى كابوس مظلم. والأدهى أن من خطط لتدمير حياته كانوا أقرب الناس إليه… عائلته نفسها. بعد اليُتم والخذلان، ألقوا به في السجن ظلمًا حيث قضى ست سنوات كاملة محرومًا من كل شيء. لكن ما حسبوه سقوطًا نهائيًا كان بداية التحول الأعظم؛ فقد خرج ليث جاد ليصبح إله الحرب وقائد أعظم جيش، الرجل الذي تتسابق الأمم لنيل رضاه.
عودته لم تكن للانتقام فقط، بل للحب أيضًا. عاد إلى حبيبته التي صبرت ست سنوات على فراقه، ليجابه معها العالم بأسره، وليخط لها نهاية لا تشبه إلا الأساطير: “سأجعلكِ أسعد امرأة في العالم”.
في هذه القصة نرى وجوه الخيانة تتكشف: عائلة أعمى الحقد والطمع قلوبها، فزرعت العقبات في طريق ليث وزينة بدلًا من أن تكون عونًا لهما. لكن كما تدين تدان، فكل ساقٍ سيسقى بما سقى، وكل شخص سينال الخاتمة التي يستحقها. رواية مليئة بالخيانة والوفاء، بالسقوط المدوي والصعود الأسطوري، حيث لا يُترك ظلم بلا حساب.
دخلت خلود حديد قفص الزواج كصفقة باردة… عائلة باعت ابنتها لإنقاذ نفسها من الإفلاس.
ثلاث سنوات قضتها كـ زوجة غريبة في قصر لا ترى فيه زوجها، رجل أسطوري اسمه نائل هادي، عاد لتوّه بعد سنوات من الغياب.
لكن قبل عودته… وقعت الكارثة!
ليلة غامضة، خداع، تخدير، واستيقاظ في سرير رجل لا تعرفه.
ملابس ممزقة… دموع مكتومة… وخاتمة لم تتخيلها أبدًا.
وعندما طرق محامي آل هادي بابها… لم يكن يحمل خبر اللقاء، بل أوراق الطلاق.
خمسون مليونًا مقابل حريتها… فرصة للهروب من زواج بلا روح.
لكن… لماذا طلّقها نائل بهذه السرعة؟
وما السر الذي سيكشفه حين يعلم من هي المرأة التي قلبت حياته رأسًا على عقب؟
هل ستتمكّن خلود من انتزاع نفسها من أنياب عائلتها التي تبيعها كل مرة بثمن جديد؟
أم أن نائل، الرجل المهيب البارد الذي لا تقترب منه النساء، سيعيد أسرها من جديد… ولكن هذه المرّة بقواعده هو؟
رواية غامرة بالخيانات، الأسرار، والكبرياء المشتعل بين رجل قوي وامرأة ترفض أن تكون ضحية…
رحلتها بدأت بالطلاق، لكنها قد تنتهي بأكبر صراع بين الحب، الانتقام، والقدر .
ساندريلا | فتاة لا مثيل لها
الجميع يعرف قصة ساندريلا…
لكن لم يَرَ أحد من قبل ساندريلا مثل هذه.
خُطفت وهي طفلة، وغابت عن العالم لعشر سنوات ، ظنو انها تعيش منفية في ريف بعيد .
لكن في بلاد أجنبية ، نهضت من جديد — امرأة لا تُهزم…
هاكر عبقرية، مليارديرة غامضة، نجمة الفن الصاعدة، وجميلة الجامعة التي يتحدث عنها الجميع.
الفتاة التي تملك كل ما تحلم به الأخريات، إلا شيئًا واحدًا… الحقيقة.
الآن عادت “ساندريلا” إلى المدينة التي خانتها ، عادت لتكتشف من قتل والدتها، ولتُسقط كل من سرق طفولتها واسْمها ومجدها.
لكن هناك من يراقبها… فينسون نايتشير | أغنى شاب في المدينة،الرجل اللذي انقذته واللذي يحرك الإقتصاد العالمي بكلمة منه .
وقع في حبها ظنًّا منه أنها مجرد فتاة فقيرة بلا سند، امرأة يمكن أن تُسحر بسهولة ، لكنه لا يعلم أن إمبراطوريتها المالية يمكن أن تتفوق عليه !
هذه ليست ساندريلا التي تنتظر أميرها…
هذه ساندريلا التي تصنع مصيرها بيديها.