نادي_الروايات
دخلت خلود حديد قفص الزواج كصفقة باردة… عائلة باعت ابنتها لإنقاذ نفسها من الإفلاس.
ثلاث سنوات قضتها كـ زوجة غريبة في قصر لا ترى فيه زوجها، رجل أسطوري اسمه نائل هادي، عاد لتوّه بعد سنوات من الغياب.
لكن قبل عودته… وقعت الكارثة!
ليلة غامضة، خداع، تخدير، واستيقاظ في سرير رجل لا تعرفه.
ملابس ممزقة… دموع مكتومة… وخاتمة لم تتخيلها أبدًا.
وعندما طرق محامي آل هادي بابها… لم يكن يحمل خبر اللقاء، بل أوراق الطلاق.
خمسون مليونًا مقابل حريتها… فرصة للهروب من زواج بلا روح.
لكن… لماذا طلّقها نائل بهذه السرعة؟
وما السر الذي سيكشفه حين يعلم من هي المرأة التي قلبت حياته رأسًا على عقب؟
هل ستتمكّن خلود من انتزاع نفسها من أنياب عائلتها التي تبيعها كل مرة بثمن جديد؟
أم أن نائل، الرجل المهيب البارد الذي لا تقترب منه النساء، سيعيد أسرها من جديد… ولكن هذه المرّة بقواعده هو؟
رواية غامرة بالخيانات، الأسرار، والكبرياء المشتعل بين رجل قوي وامرأة ترفض أن تكون ضحية…
رحلتها بدأت بالطلاق، لكنها قد تنتهي بأكبر صراع بين الحب، الانتقام، والقدر .
لم يتوقع عمار حسن، الطبيب البسيط الفقير، أن يقوده موعد غرامي رتّبته أمه إلى خطأ يغيّر مصيره… طاولة خاطئة في مقهى فاخر جمعته بأغنى امرأة في التاروت: كنزي كامل، المليونيرة الساحرة التي لا يجرؤ أحد على الاقتراب منها.
يراه الجميع رجلاً ضعيفًا بلا مستقبل، بينما يخفي سرًا رهيبًا: فهو القائد الأعلى السابق للجيش الذي تخلّى عن الأضواء ليعيش حياة عادية.
لكن مع زواج عاصف وأسرار غامضة، يبدأ صراع بين المال والقوة، بين الكبرياء والحب.
هل سينكشف سره أمام كنزي؟ وهل سيكون لقاؤهما صدفة… أم أن القدر رتّب كل شيء منذ البداية ؟
دخل السجن ذليلاً… مظلوماً… محطماً لمدة ثلاث سنوات لأنه دافع عن حبيبته… وعندما خرج، اكتشف أن حياته انهارت بالكامل.
والده فقد عمله… والدته فقدت بصرها… وخطيبته التي وعدته بالوفاء، تزوجت من عدوه !!
لكن خلف جدران السجن، لم يعد جاريد مجرد رجل مكسور. هناك التقى برجل غريب يُدعى “دراكو”، أخبره بأنه زعيم طائفة أسطورية تُعرف بطائفة التنين. جاريد لم يصدّق حرفًا… وظنها خُرافات مجنون.
لكن شيئًا ما في داخله تغيّر. تدريباته التي أخذها على يد دراكو جعلته أقوى في كل يوم، وقوة غامضة بدأت تنمو معه دون أن يفهم سرّها , والخاتم البرونزي اللذي نُقش عليه رمز التنين الذي تركه دراكو له لا يزال لغزًا، ورمزًا لشيء أكبر .
لقد خرج خرج جاريد ، ومعه أسرار لم تُكشف بعد ، وقوة لم يعرف حدودها حتي هو نفسه .
رحلة البحث عن الحقيقة تبدأ اليوم مع خروجه من السجن… لكن هل أنت مستعد لمواجهة الأسرار التي قد تغيّر مصيره… وماسيفعله رجل خرج من السجن قوياً وغنياً بعد أن دخله ضعيفاً ذليلاً فقيراً ؟…
“قلوب تحت الرماد… رواية عن حب احترق بخيانة، وعودة تحمل سرًا قادرًا على قلب المصير.”
رولا… امرأة أعطت قلبها كله لرجل واحد منذ سن المراهقة. سبع سنوات من الحب، وثلاث سنوات من الزواج الذي لم يثمر سوى الألم. عاشت بجانبه زوجة صبورة، لكنها لم تحصد سوى البرود والجفاء، ورحلت وهي تحمل في قلبها جرحًا لا يندمل وسرًا لا يعرفه أحد.
ست سنوات من الغياب جعلت منها طبيبة باحثة، قوية ومستقلة، لكنها عادت ومعها توأمان عبقريان وذاكرة مشتعلة بالخيانة. عادت لتقف وجهًا لوجه أمام لؤي، الرجل الذي دمّر أحلامها، والذي يظن أن الماضي انتهى. لكن الماضي لم ينتهِ… بل عاد أشد خطورة.
لؤي، رجل الأعمال المتسلط الذي لم يعرف الخسارة، يكتشف أن هناك من يشبهه حتى النخاع، وأن الطفلة البكماء التي يظنها ضعيفة، تحمل في عينيها سرًا قادرًا على تمزيق كل ما بناه. عبير، الحبيبة الأولى التي لم تترك مكانها، تقف من جديد في قلب العاصفة، تصارع على رجل ظنت أنها امتلكته للأبد.
بين حب مستحيل، وانتقام يتربص من كل زاوية، وقلوب محطمة تحت رماد الماضي… تنكشف الأسرار، وتشتعل المواجهات، ويصبح البقاء للأقوى .
“ويبقى السؤال الأخير: هل ستقودهم العودة إلى الغفران… أم إلى فراق أبدي لا رجعة فيه؟!”
تمت خيانتها من أقرب الناس إليها؛ أختها غير الشقيقة وصديقتها المقرّبة. وفي ليلةٍ واحدة تبددت براءتها وتغيّر مصيرها بالكامل، طردت من البيت الذي كان مأواها، وتُركت لمصير مجهول ينهش أحلامها.
مرّت السنوات وهي تكافح بصمت حتي أصبحت اليوم امرأة ناجحة، مصممة مجوهرات لامعة تحمل في قلبها جراح الماضي. لكنّ الصدمة الحقيقية جاءت حين دخل رجل وسيم حياتها فجأة، عارضًا عليها الزواج وتربية طفلها. عرضٌ يبدو كالحلم بالنسبة لأي فتاة، لكنه بالنسبة لها أبعد ما يكون عن ذلك! فهي تملك الجمال، النجاح، والاستقلال، ولديها صغيرها الذي يملأ حياتها حبًا… فما الذي قد تحتاجه بعد؟
لكن ماذا تفعل حين تجد أن هذا الرجل مفتون بطفلها إلى درجة تجعله يذوب حنانًا أمامه؟ طفلٌ بريء يشبهه لحد يثير الريبة، وكأن الدم ينادي الدم… فهل ستستسلم لواقعهما المشترك وتقبل عرضه لتجد نفسها في حضن مصير لم تتخيله يومًا ؟!!!