الملخص
طُرد فارس مع أمّه من بيت العائلة ذليلَين… تحت وابل من السخرية والإهانات.
سنوات مضت والجرح ينزف في قلبه، لم ينسي فارس الإهانات، ولا دموع أمه التي انكسرت أمام الجميع.
أمٌ باكية تجرّ قلبها المكسور، وابن مظلوم أقسم أن يعود يومًا…
واليوم عاد فارس، لكن ليس كما خرج. عاد أقوى من كل ما تخيّلوه، ليحوّل دموع أمّه إلى ابتسامة… ويجعل كل من أهانها يصرخ ندمًا.