أفضل الروايات العربية
ساندريلا | فتاة لا مثيل لها
الجميع يعرف قصة ساندريلا…
لكن لم يَرَ أحد من قبل ساندريلا مثل هذه.
خُطفت وهي طفلة، وغابت عن العالم لعشر سنوات ، ظنو انها تعيش منفية في ريف بعيد .
لكن في بلاد أجنبية ، نهضت من جديد — امرأة لا تُهزم…
هاكر عبقرية، مليارديرة غامضة، نجمة الفن الصاعدة، وجميلة الجامعة التي يتحدث عنها الجميع.
الفتاة التي تملك كل ما تحلم به الأخريات، إلا شيئًا واحدًا… الحقيقة.
الآن عادت “ساندريلا” إلى المدينة التي خانتها ، عادت لتكتشف من قتل والدتها، ولتُسقط كل من سرق طفولتها واسْمها ومجدها.
لكن هناك من يراقبها… فينسون نايتشير | أغنى شاب في المدينة،الرجل اللذي انقذته واللذي يحرك الإقتصاد العالمي بكلمة منه .
وقع في حبها ظنًّا منه أنها مجرد فتاة فقيرة بلا سند، امرأة يمكن أن تُسحر بسهولة ، لكنه لا يعلم أن إمبراطوريتها المالية يمكن أن تتفوق عليه !
هذه ليست ساندريلا التي تنتظر أميرها…
هذه ساندريلا التي تصنع مصيرها بيديها.
دخل السجن ذليلاً… مظلوماً… محطماً لمدة ثلاث سنوات لأنه دافع عن حبيبته… وعندما خرج، اكتشف أن حياته انهارت بالكامل.
والده فقد عمله… والدته فقدت بصرها… وخطيبته التي وعدته بالوفاء، تزوجت من عدوه !!
لكن خلف جدران السجن، لم يعد جاريد مجرد رجل مكسور. هناك التقى برجل غريب يُدعى “دراكو”، أخبره بأنه زعيم طائفة أسطورية تُعرف بطائفة التنين. جاريد لم يصدّق حرفًا… وظنها خُرافات مجنون.
لكن شيئًا ما في داخله تغيّر. تدريباته التي أخذها على يد دراكو جعلته أقوى في كل يوم، وقوة غامضة بدأت تنمو معه دون أن يفهم سرّها , والخاتم البرونزي اللذي نُقش عليه رمز التنين الذي تركه دراكو له لا يزال لغزًا، ورمزًا لشيء أكبر .
لقد خرج خرج جاريد ، ومعه أسرار لم تُكشف بعد ، وقوة لم يعرف حدودها حتي هو نفسه .
رحلة البحث عن الحقيقة تبدأ اليوم مع خروجه من السجن… لكن هل أنت مستعد لمواجهة الأسرار التي قد تغيّر مصيره… وماسيفعله رجل خرج من السجن قوياً وغنياً بعد أن دخله ضعيفاً ذليلاً فقيراً ؟…
“قلوب تحت الرماد… رواية عن حب احترق بخيانة، وعودة تحمل سرًا قادرًا على قلب المصير.”
رولا… امرأة أعطت قلبها كله لرجل واحد منذ سن المراهقة. سبع سنوات من الحب، وثلاث سنوات من الزواج الذي لم يثمر سوى الألم. عاشت بجانبه زوجة صبورة، لكنها لم تحصد سوى البرود والجفاء، ورحلت وهي تحمل في قلبها جرحًا لا يندمل وسرًا لا يعرفه أحد.
ست سنوات من الغياب جعلت منها طبيبة باحثة، قوية ومستقلة، لكنها عادت ومعها توأمان عبقريان وذاكرة مشتعلة بالخيانة. عادت لتقف وجهًا لوجه أمام لؤي، الرجل الذي دمّر أحلامها، والذي يظن أن الماضي انتهى. لكن الماضي لم ينتهِ… بل عاد أشد خطورة.
لؤي، رجل الأعمال المتسلط الذي لم يعرف الخسارة، يكتشف أن هناك من يشبهه حتى النخاع، وأن الطفلة البكماء التي يظنها ضعيفة، تحمل في عينيها سرًا قادرًا على تمزيق كل ما بناه. عبير، الحبيبة الأولى التي لم تترك مكانها، تقف من جديد في قلب العاصفة، تصارع على رجل ظنت أنها امتلكته للأبد.
بين حب مستحيل، وانتقام يتربص من كل زاوية، وقلوب محطمة تحت رماد الماضي… تنكشف الأسرار، وتشتعل المواجهات، ويصبح البقاء للأقوى .
“ويبقى السؤال الأخير: هل ستقودهم العودة إلى الغفران… أم إلى فراق أبدي لا رجعة فيه؟!”